کد مطلب:350949 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:152

حاجة الناس إلی عالم حاضر العلم
إن الناس فی حاجة إلی عالم یكشف لهم عما یعلمون لیقربهم إلی

الطاعة، ویبعدهم عن المعصیة. ولما كان النبی وأوصیاؤه أهلا لأن یمنحهم الجلیل تعالی بتلك الكرامة، والناس فی حاجة لها، فلأی شئ لا یفیض علیهم ذلك الغمر، مع عدم المفسدة فی ذلك الفیض، بل ووجود المصلحة به...؟